
وشدد نتنياهو في رسالة وجهها إلى ماكرون واطّلعت عليها وكالة «فرانس برس»، على أن دعوة باريس «للاعتراف بدولة فلسطينية تسكب الوقود على نار معاداة السامية هذه»، مشيراً إلى أن «هذه ليست ديبلوماسية، بل استرضاء».
وأكد أن فرنسا بهذه الخطوة «تكافئ إرهاب حماس، وتزيد من إصرار حماس على عدم إطلاق سراح الرهائن، وتشجع أولئك الذين يهددون اليهود الفرنسيين، وتغذي الكراهية التي تجوب شوارعكم الآن، ضد اليهود».
ودعا رئيس حكومة الاحتلال، فرنسا إلى «استبدال الضعف بالفعل، والتساهل بالحزم، وأن يتم ذلك قبل موعد واضح: رأس السنة العبرية في 23 أيلول المقبل».